إتصل بنا
الأسئلة الشائعة
دليل نجران
الموقع الجغرافي للأمانة
خريطة الموقع
تسجيل الدخول
10 جمادى الآخرة 1442
الموافق
23 يناير 2021
نبذة عن نجران
نجران جغرافيا
ابرز معالم نجران
التراث العمراني
الأسواق الشعبية
العادات والتقاليد
معرض الصور
عن الأمانة
كلمة الأمين
الرؤية والرسالة
الهيكل التنظيمي
خدمات منسوبي الأمانة
ركن الأمين
الإدارات والأقسام
مكتب الأمين
وكالة المشاريع
الإدارة العامة لتقنية المعلومات
المزيد
البلديات التابعة
بلدية شرورة
بلدية الخرخير
بلدية خباش
المزيد
الخدمات الإلكترونية
الإستعلام عن المعاملات
الإستعلام عن رخص المحلات
الإستعلام عن سداد فاتورة
الإستعلام عن طلبات المنح
المزيد
مركز الأعمال
الإستثمارات
الفرص الإستثمارية
اللائحة التنفيذية للإستثمار
دليل إجراءات تأجير العقارات
المناقصات
إعلانات المناقصات
المنح
إعلانات المنح
شروط المنح
دليل منح الأراضي
الحدائق وعمارة البيئة
المشاريع
دليل الخدمات
دليل نجران
الأنظمة واللوائح والإشتراطات
الأخبار
الملف الصحفي
الفعاليات والمناسبات
مكتبة المرئيات
معرض الصور
النشرة الإلكترونية
مواقع ذات صلة
الشكاوي
بلاغات 940
الإقتراحات
التصويت
التواصل الإجتماعي
آر.إس.إس RSS
أمانة منطقة نجران
>
عن نجران
>
أبرز معالم نجران
* حقول إجبارية
بريدك الالكتروني
بريد صديقك
تعليق تود ارساله
اكتب الأرقام الظاهرة في الصورة التالية:
لا تستطيع قراءة الأرقام؟ ..
جرب صورة أخرى
الأرقام بالصورة
*
A
A
A
صورة الالتفاف
أبرز معالم نجران
AboutNajranDetails
قصر الإمارة التاريخي
:
من أشهر العمائر التقليدية في نجران ، يقع في مركز أبا السعود وهو طراز معماري فريد شيد سنة 1961م وقد بناه أمير نجران آنذاك تركي بن ماضي ، وقد شيد ليكون مقراً لإمارة نجران ، ويتكون القصر من حوالي 60 غرفة ومسجد واحد .
وتوجد في الطابق الأرضي من القصر غرف خصصت لمقر الإمارة ومجلس خاص للأمير وغرف استقبال الضيوف ، أما السكن الخاص فيتكون من 17 غرفة وستة مستودعات ، كما يضم مبنى منفصل لسكن الوكيل ومبنى للأخوياء مكون من 12 غرفة كما يوجد في الوسط بئر قديم مطوية بالحجارة . وأما الطابق العلوي فتوجد به أربعة أبراج دائرية في الأركان للمراقبة والحراسة ن كما يوجد مبنى للمبرقات والبريد .
قصر العان
:
قصر تراثي يسمى سعدان يقع على جبل العان، بني عام 1100هـ من الطين على أساسات
من الحجر بطراز معماري
تتميز به المنطقة، ويحيط به سور
طيني، ويقع غرب مدينة نجران،
ويطل عليها، ويتكون من أربعة أدوار،
وما زال مأهول بالسكان حتى الآن .
قلعة رعوم :
وهي قلعة تاريخية تقع على قمة جبل رعوم الذي يتوسط قرية الحضن في مدينة نجران، بالقرب من طريق الأمير سلطان،
وهذه القلعة صخرية لا تزال واضحة المعالم، ويمكن الصعود إليها بواسطة درج، ويرتادها عشاق الآثار وهواة رياضة تسلق الجبال.
قصبة المضمار:
وهي برج قديم مبني من الطين في محافظة بدر الجنوب، تم ترميمه وتجديده حديثا، وتحيط به بعض البيوت الطينية القديمة والمباني الحديثة.
قرى القابل :
قرية تقع شمال موقع الأخدود، وتتميز بمبانيها التقليدية التي تمثل الطراز المعماري السائد في المنطقة. ومن أهم القرى بها اللجام.
قرية المشكاة : وهي إحدى القرى الواقعة شمال طريق الملك عبد الله وبها العديد من البيوت الطينية المميزة . بالإضافة إلى العديد من القرى التراثية المنتشرة في المنطقة .
سد وادي
نجران:
فتتح صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية سد وادي
نجران في عام 1982 م وقد بلغ إجمالي تكلفة
مشروع إنشائه 277 مليون ريال،
وتبلغ طاقته التخزينية 86 مليون متر مكعب، وطوله 260 متراً، وارتفاعه 60
متراً،
وسد نجران أسطواني الشكل مقوس بنصف قطر 140 مترًا، وعرض 9.5 أمتار، وأقصى
ارتفاع من الأساسات إلى
القمة 73 مترًا، وطول قمته 247 مترًا، ويحتوي على 110000
متر مكعب من الخرسانة، ومن فوقه طريق على جسر
عرضه 4.5 أمتار، وهو مبني من كتل
خرسانية طول الواحدة منها 16 مترًا، ويتم التحكم في درجات حرارة السد بضخ مياه
باردة خلال نظام أنابيب قطرها 25م مطمورة في الخرسانة حتى تصل برودة جسم السد إلى
22
ْ
.
وقد تم حقن الصخر الموجود تحت السد لزيادة صلابته ورسوخه وتقليل مساميته
لتكوين ستاره عمقها 40 مترا بميل
30 درجة مئوية إلى الأعلى ولتخفيف ضغط الماء في
الصخر الواقع تحت ستارة الحقن حفرت آبار صرف في
دهليز الأساس وثلاثة دهاليز أخرى في
كل كتف يتم من خلالها التخلص من المياه المتسربة إلى داخل الصخور
.
وقد تم تزويد جسم السد وأكتافه بنظام متكامل للمراقبة لقياس الانحرافات
الراسية والأفقية للسد والأساسات بواسطة بندولات
واكستنتا مترات مثبتة في الصخور،
وكذلك الضغوط الواقعة على السد من كل الاتجاهات، إضافة إلى قياس درجة الحرارة
في
أجزاء مختلفة من جسم السد، ويسجل مستوى الماء العلوي في البحيرة آليًا، وكذلك كمية
المياه التي يتم تصريفها من الفتحات
والمخارج لإعطاء صورة واضحة عن المياه التي يتم
تصريفها من بحيرة السد بدقة متناهية
مركز أبحاث
البستنة في نجران:
يعد مركز أبحاث تطوير البستنة واحداً من أهم المعالم الحضارية البارزة
بمنطقة نجران، حيث يقام فوق 160 هكتاراً،
ويعنى باختيار وإنتاج أجود أصناف وأصول
الحمضيات الخالية من الأمراض والتي تتلاءم مع البيئة شبه الصحراوية السائدة
في معظم
مناطق المملكة، ويعد هذا المركز في مصاف المراكز المعروفة على مستوى العالم العربي
في مجال
أبحاث وإنتاج الحمضيات
.
تأسس هذا المركز عام 1982م وحينه لم يكن يعرف سوى أنواع بسيطة من
الحمضيات، أما الآن فإن المستهلك
يتناول البرتقال واليوسفي والقريب فروت والليمون
بأصناف متعددة، وبنوعيات ممتازة، وذات مواسم نضج مختلفة،
تمتد لفترة ثمانية أشهر
,
وقد أحدث المركز خلال التجارب المستمرة في مجال الأصول والأصناف نقلة نوعية في
تثقيف
المزارعين، لا سيما بعد إدخال الأساليب الحديثة في الزراعة كنظم الري الحديثة
لترشيد استخدام المياه والمعاملات
الزراعية والبستانية الصحيحة والعمل على إحلال
المكافحة الحيوية بدلاً من الاعتماد على المبيدات الكيميائية وأضرارها
الجسيمة على
الإنسان والحيوان والبيئة، بالإضافة إلى إدخال أصناف جديدة من الحمضيات بعد أن
أثبتت التجارب نجاحها كماً ونوعاً
.
للمزيد من التفاصيل الرجاء الضغط على العنوان التالي :
موقع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة نجران
Tweet